أهمية دراسة علم الحركة:
يساعد الفرد على إتقان الإداء الحركي و الوصول بالحركة إلى المستوى المطلوب بكفاءة وكفاية.
يساعد الفرد على تفهم الحركات التي يقوم بها مما يساعده على أدائها بطريقة سليمة وكذا تجنبه الحوادث والأخطار.
وفر للفرد القدرة على تحليل الحركات.
- يساعد الأستاذ و المدرب على وضع البرنامج المناسب تبعا للسن والجنس والحالة الصحية، وكذا وضع برنامج لذوي الاحتياجات الخاصة.
يساعد الرياضي في الوصول إلى أعلى مستوى إذا توفرت لديه الإمكانيات وذلك بتطبيق المبادئ والقوانين الميكانيكية والحركة في التدريب.
يسهل على أستاذ التربية البدنية عملية التدريس وذلك باستخدام الأسس العلمية من حيث تحليل الحركات الرياضية وبالتالي إمكان تحديد الأخطاء واكتشافها والعمل علة إصلاحها، مع معرفة النقاط الفنية الخاصة بكل مهارة حركية. (2)[1]