على المستوى الفردي
يلجأ العديد من الأساتذة والباحثين وطلبة العلم إلى القيام ببحوث علمية بشكل دوري ومتكرر، قد تكون بحوث علمية قصيرة غرضها اكتشاف حقيقة الظواهر المدروسة في المنهج وغالبا ما تطابق التخصص الذي ينتمي إليه الباحث، وقد تكون طويلة ( أطروحة دكتوراه، مذكرة تخرج....) يفرضها المنهج التعليمي، وأهمية البحث العلمي على المستوى الفردي تكمن في بعض النقاط المهمة أبرزها:
التدرج العلمي والحصول على الشهادات العلمية.
يكسب الباحث المعرفة التي تتيح له التعامل مع جميع الظواهر التي يتعرض لها أثناء القيام بعمله وإيجاد حلول جذرية لها.
تعويد الباحثين على استخدام المناهج العلمية التي تصبغ بحوثهم بالجدية وتعطيهم القيمة العلمية، وكذا تعريفهم بالمنهجية العلمية الصحيحة من أجل إنجاز بحوث يمكن للدارسين في المستقبل الإعتماد عليها كمصادر مهمة.
الحصول على مراتب علمية مشرفة.