الأدب الصوفي المنثور باب واسع المدى فسيح الأرجاء وهو خلاصة عقول مؤمنة متصوفة عابدة متبتلة منذ بدء حركة التصوف حتى اليوم ، وهو الذي أثر عن الصوفية من القرن الثاني حتى القرن الرابع عشر الهجري نثر كثير ، وفي هذا الطور بدأ تَكَوُن الاصطلاحات الصوفية والشطحات[1].
8[2]