Section outline

  • مناهج البحث الفلسفي مقياس موجه لطلبة السنة الأولى ماستر تخصص فلسفة تطبيقية يشرف على تدريسه :

    المحاضرة : د. محمد بوداني

    الأعمال الموجهة:

  • عنوان الماستر: فلسفة عامة

    السداسي: الأول

    عنوان المادة: منهجية

    إسم المادة مناهج البحث الفلسفي 

    الرصيد: 4

    المعامل : 2

    محاور المادة: 

    المحور الأول: مقدمات أولية ومفاهيم في المنهج والمناهج والمنهجية.

    المحور الثاني: المنطق وأصل المناهج الفلسفية.

    المحور الثالث: مناهج الاكتشاف

    • الحدس: الغزالي، ديكارت، برغسون، هوسرل،
    • التمثيل: أرسطو، توما الأكويني، كانط
    • المثال: أفلاطون. أرسطو، الغزالي، ابن خلدون، ديكارت، بيير دوهيم.
    • الاستقراء: سقراط،

    المحور الرابع: مناهج البرهان والإقناع

    • البرهان: الكندي، ديكارت، اسبينوزا.
    • الجدل: أفلاطون. أرسطو
    • الاستدلال: أرسطو، الفارابي، ديكارت.

    المحور الخامس: مناهج التعليم والتواصل

    • التهيئة: الفيثاغوريون، كارل ياسبرز،
    • الحوار: سقراط، شيشرون،
    • الأسطورة: برتاغوراس، أفلاطون، ابن طفيل، هيدغر، .......

    طريقة التقييم: متواصل - امتحان

    المصادر والمراجع:

    ·         محمد ثابت الفندي: محاضرات في مناهج البحث العلمي، دار المعرفة الجامعية،1988.

    ·         عبد الرحمن بدوي: مناهج البحث العلمي. وكالة المطبوعات الكويت.

    ·         محمود فهمي زيدان: الاستقراء والمنهج العلمي، بيروت،1968.

    ·         فؤاد زكريا: التفكير العلمي، سلسلة عالم المعرفة، الكويت، العدد 03. 1978.

    ·         كارل بوبر: منطق الكشف العلمي، ترجمة: ماهر عبد القادر محمد، دار النهضة العربية، بيروت،1986.

    ·         محمد عابد الجابري: المنهاج التجريبي وتطور الفكر العلمي، دار الطليعة، بيروت،1982.

    ·         أرسطو: منطق أرسطو، وكالة المطبوعات الكويتية، دار القلم، ثلاثة أجزاء، تحقيق عبد الرحمن بدوي، 1980م.

    ·         أرسطو: الخطابة: مكتبة النهضة العربية المصرية، تحقيق: عبد الرحمن بدوي، 1959م

    ·         أفلاطون: محاورة فيدون، ترجمة: علي سامي النشار، وعباس الشربيني، دار المعارف القاهرة، 1974م.

    ·          ابن خلدون: المقدمة: مطبعة مصطفى البابي الحلبي.

    ·         طه عبد الرحمن: في أصول الحوار وتجديد علم الكلام، المؤسسة الحديثة للنشر والتوزيع، الدار البيضاء، 1987م.

    ·         أبو حامد الغزالي: تهافت الفلسفة، مطبعة دار إحياء الكتب العربية، القاهرة.

    ·         مارتن هيدجر: نداء الحقيقة، ترجمة: عبد الغفار مكاوي، دار الثقافة، للطباعة والنشر.

    ·         Bergson: la pensée et le mouvement،  p u f ،  paris،

    ·         Deleuze: Nietzsche et la philosophie،  p u f ،  paris،

    ·         Descartes: les Méditations métaphysiques،  p u f،  paris،

    ·         Duhem: La théorie physique: son objet-sa structure،  vrin،  paris،  1981،

    ·         Jaspers: Introduction a la méthode philosophique،  payot،  paris،  1968،

    ·         Russel: La méthode Scientifique،  payot،  paris،  1971، 

    •  
     

     
  •  

    جامعة الجيلالي بونعامة خميس مليانة الجامعة
    كلية العلوم الإجتماعية والإنسانية الكلية
    العلوم الإجتماعية القسم 
    مناهج البحث الفلسفي  المقياس المقرر
    الأول السداسي
    بوداني محمد الأستاذ
    نظري نوع الدرس
    2  المعامل 
    3 الرصيد 
     الأولى ماستر تخصص فلسفة تطبيقية المستوى: 
  • mohamed.boudani@univ-dbkm.dz

  •  

    • يُمد طالب الفلسفة بأدوات التفكير السّليم، ما يعني أن دراسته ومعرفة صوره وقواعده مقدمة ضرورية لكل تفكير سليم، إن على صعيد تكوين الصُّور الفكرية السليمة أو على صعيد إصدار الأحكام الصّائبة.
    • التأكيد على أهمية المنهج والمنهجية في الدراسات الفلسفية والعلوم الاجتماعية.
    • تعريف الطالب بالمعارف المنهجية الأساسية أو الأدوات المعرفية التي تمكنه من معالجة القضايا والمسائل بالكيفية الفلسفية المطلوبة والولوج إلى عالم البحث العلمي بكفاءة واقتدار.
    • تزويد الطالب بأبرز المناولات المنهجية التي يستخدمها المتخصصون في الدراسات والبحوث الفلسفية المفضية إلى طريق البحث عن الحقيقة.
    • تعليم الطالب مناهج الاكتشاف والارتقاء بها إلى مرتبة منهج التعليم والتبليغ.

     

     
  • لقد انتجت لنا الفلسفة عبر التاريخ أفكارا ونظريات ومعارف، وقد انفرد كل فيلسوف بنظرية أو فكرة أو مذهب. ومن هنا قد يتساءل البعض عن ما إذا كان هناك منهج محدد للبحث الفلسفي يلتزم به الباحث في الفلسفة أو الفيلسوف حين يقيم إحدى نظرياته، فالمناهج في العلوم الطبيعية والرياضية واضحة، والكل يدرك أهميتها في البحث، لكن الباحث في الفلسفة قد لا يدرك المناهج بوضوح ولا يدرك أهميتها وقيمتها في تحصيل المعرفة، خاصة وأنه لا يوجد اجماع بين الفلاسفة حول منهج واحد يلتزمون به، فهل للبحث الفلسفي منهج محدد أم له مناهج متنوعة؟ وهل تعدد المناهج في البحث الفلسفي يعد عيبا في الفلسفة؟ وهل اتباع الفلسفة لمنهج محدد يجعل منها علما ام أن طبيعتها تفرض التعدد والتنوع؟