لأن علمُ الإحصاء بواسطة أحد فُروعِ عِلمِ الرياضيات والمُهمّة ذات النطاق الواسع، وهذا العلم يَهتَمّ بجمعِ وتلخص البيانات ومثيلها وإيجادِ بحضور من ، فالقُدرةِ على ترك من وحلّ المشاركة البيانات تعتمد يَ على عدم خروج مَع بَعضِها ثاني خِلال المُخطِّطات التي ترسمها، وهذا العلم يدخل في تطبيقاتًا. عديدة في الفيزياء، العلوم الاجتماعية والإنسانيّة، دخلتُ في التاريخ الحديث، فجميعُ الرسومات الجرافيكية التي نشاهدها مثل : تعداد السكان، وأعداد المواليد البيانات، وأعداد الوفيات، وأعداد المزارعين، فهي عبارة عن بعضها بعض بعض بعضها خلال ورسمها على تشكيل خطّط للاستنتاجِ المعرفة للبدء تطرأ، فالرّسمُ الرياح له ذِهِ المعلومات هِيَ التي تُحَدّد النتائِج التي تَظهَرُ فَهُوَ عِلمٌ قائِمٌ بِحَدِّه. 

يستحق علم الاحصاء من العلوم المباشرة وضروري استخدامه في جل الميادبن لسياحة السياحة للوصول الى نتائج البحث عن الموضوعية والتي تتم بالمصداقية.

كما تضع أهميته أيضا في مختلف الميادين وتنتشر سياراتها معظم الناس في أعمالهم اليومية الخاصة متخذة تنظيمات في المنظمات والإدارات، حيث يزودهم الاحصاء بالدوات التي تساعدهم على تحليل القراءات بشكل علمي دقيق ومن ثم استخراج النتائج والتي بناءا عليها يتم استخدامها بشكل مشترك من الرشيدة العلمية .